كلما أدّبني الدّهر أراني نقص عقلي

و اذا ما زدت علما زادني علما بجهلي

الامام الشافعي


samedi 1 octobre 1977

عينة من وثائق المعارضة التونسية في باريس

 عينة من وثائق المعارضة التونسية و بعض جرائدها، تم تداولها في الوسط الطلابي في باريس بين سنتي 1977 و 1979 و تميزت تلك الفترة بالحيوية و كثافة الأنشطة و غلب عليها التنديد بحوادث 26 جانفي 1978 على اثر الأزمة بين الاتحاد العام التوسي للشغل و الحكومة و الإضراب العام اﻟﺬي أعلنه الإتحاد.


 صفحة أولى من وثيقة في شكل بروشور من غير غلاف جاءت في 37 صفحة، نوفمبر 1977


كراس في 4 صفحات يشتمل على رسالة من السجين النقابي الحبيب عاشور الكاتب العام للإتحاد العام التونسي للشغل موجهة الى رئيس الجمهورية في صفحة الغلاف، بتاريخ 17 ماي 1978 و رسالة مطولة الى مدير جريدة العمل لسان الحزب الاشتراكي الدستوري الحاكم.

 

 









كراس صغير الحجم يحمل عدد 2 من منشورات منظمة الديمقراطيين التونسيين في 83 صفحة




غلاف و 3 صفحات من نشرية الطلبة الشيوعيين التونسيين بتاريخ نوفمبر 1977





كراس في 25 صفحة



كراس في 40 صفحة




.

كراس رقم واحد متكون من 19 صفحة بتاريخ جوان 1978 نشر ضمن تغطية الأيام الثقافية التونسية و مخصص لدراسات مختصرة حول الحركة السنمائية التونسية.



تنشر الجريدة أسفل الصفحة الأولى تحت عنوان توضيح الفقرة التالية: "يخرج هذا العدد من جريدتنا تحت رقم 43، لماا؟ إن جريدتنا ﻣﻨﺫ ميلادها في جوان 63 الى أوت 74 قد أصدرت 36 عددا ثم أصدرت من أوت 74 حتى أوت 75، 4 أعداد سلسلة جديدة، ثم انقطعت بعد ﺫﻟﻚ عن الصدور إلا في مناسبتين؛ الأولى بمناسبة وفاة الرئيس ماو (سبتمبر76 ) و الثانية بمناسبة عيد الشغل (ماي78 ). و هﻜﺬا تعود جريدتنا للصدور من جديد حاملة الرقم 43 ( الأعداد السابقة هي 36+4+2=42). و سنعود في أعدادنا المقبلة لتفسير أسباب انقطاعنا الطويل. و إلى اللقاء في العدد المقبل."



الصفحة 13 من العدد43و فيه تتمة إفتتاحيةالصفحة الأولى



العدد 45
الصفحة 12 من العدد45و فيه تتمة إفتتاحيةالصفحة الأولى



العدد 10 من طريق الحرية جاء في 8 صفحات من الحجم الصغير




عدد فيفري/مارس من جريدة الجبهة جاء في 8 صفحات من الحجم المتوسط