كلما أدّبني الدّهر أراني نقص عقلي

و اذا ما زدت علما زادني علما بجهلي

الامام الشافعي


lundi 4 avril 2011

الطلبة ينتقدون حصّة الدّرس

 

تطوير أساليب العمل في ورشة الإنتاج الصحفي

إشراف الأستاذ المهدي الجندوبي (2010-2011)

على إثر ظهور بعض الفتور في عمل الطلبة تم تخصيص مجموعات نقاش داخل حصة الدرس لتشخيص الصعوبات و تحديد مسؤولية كل من الطالب و الأستاذ. و يلخّص الجدول التالي أهم الملاحظات و الإقتراحات.

 

الأستاذ

الطالب

الحلول

القصور

الحلول

الأخطاء

تحديد اوضح للتكليفات

 

اعتماد نظام المراقب المستمرة

 

ضبط اكثر دقة لرزنامة الاعمال

 

تكليف طالب بتوثيق رزنامة الاعمال المطلوبة

 

ادخال كراس التناوب

 

الاطال في فترة الاستراحة الى 20 دقيقة

 

اعداد نشرة حائطية



عدم تطبيق المراقبة المستمرة

تكليفات الاستاذ غير واضحة

اعذار الطالب لا تؤخذ بعين الاعتبار

احتكار الاستاذ للكمة ادى الى تقصير الطلبة في المشاركة

بعض طلبات الاستاذ قد تمس من الحرية الشخصية

تخصيص وقت مبالغ فيه لقراءة الوثائق البيداغوجية

التاخر في تصليح ملف دروب المسرح سبب احباط للطلبة

عدم تحديد نوعية تطبيقات العمل خارج الدرس

الاقتصار على المواضيع السياسية في صياغة الخبر

بعض الانشطة المطلوبة لا تناسب الطلبة

عدم الوضوح في اساليب التقييم

خاصة وان الطالب متعود على المراجعة قبل الامتحان

التركيز على الخبر على حساب اشكال صحفية اخرى

وعد ببعض المسائل ولم ينجزها

لم يضبط تاريج تقديم الاعمال

عدم الاهتمام بوضعية طلبة المجموعة الفرنكوفونية و عدم الاخذ بعين الاعتبار اختلاف طريقة التحرير باللغتين

اقتراح تمارين باللغة الفرنسية


 تقصير في متابعة الدرس

 

افراط التذرع بالصعوبات اليومية لعدم انجاز الاعمال

 

تسويف و تاجيل العمل

 

التخوف من المبادرة والتحول للميدان و استصعاب هذا النوع من التكليفات

 

التركيز على النجاح الدراسي و اهمال التكوين

 

تقصير في الاتصال بالجهات المعتمدة في العمل الميداني
"
قد يكون سببه ضيق الوقت"

 

الافراط في الغيابات غير المبررة صحيا اجتماعيا

عدم الالتزام بوقت الاستراحة

 

مواضيع ذات صلة:

Méa culpa pédagogique

أشغال تطبيقية لطلبة معهد الصحافة تنشرها جريدتا الصحافة و الصباح