من أكثر الإنتقادات التي كانت توجّه إلى أساتذة الصحافة في تونس و على المستوى العربي، مسألة الموازنة بين البعدين النظري و التطبيقي و كثيرا ما كنا نلام على إهمال الأشغال التحريرية التطبيقية. مرفقا تجربة أفخر بإنجازها تتمثل في نشر مقالات أنجزها الطلبة في نطاق السير الطبيعي لدروس التحرير التي كنت اشرف عليها و وجدت مجالا للنشر في جريدتي الصحافة و الصباح في أفريل 2000. و هي صورة مصغّرة لأفضل ما يكون عليه التعاون بين مؤسسة التكوين الجامعي و المؤسسات الإعلامية.
مواضيع ذات صلة:
طلبة معهد الصحافة في دروب المسرح
أشغال تطبيقية لطلبة قسم الإعلام بجامعة البحرين
De Berlin-Ouest à Berlin-Est : deux monde différenciés.